تنتقل هيلينا وببغاؤها إلى كامبريدج بعد تعيين أبيها مشرفاً لدى واحدٍ من أغنى رجال إنكلترا؛ وذلك في منزله الذي لا تحكمه سوى قاعدةٍ وحيدةٍ: لا ينبغي للساعات أن تتوقف أبداً. لكن هيلينا تكتشف أن منزل الساعات المائة يخفي ألغازاً جمةً: شبحٌ لشخصٍ ما، وملاحظاتٌ مدونةٌ غريبةٌ، واختفاءٌ للزنبركات … فهل لها أن تكتشف ما وراء ذلك من أسرارٍ قبل فوات الأوان؟